بعد أن وضعت الحرب أوزارها، قرر “رياض” أن يكون الشخص الأول الذي يعيد الحياة إلى منطقته، الموصل القديمة، من خلال رفع الأنقاض وإعادة فتح دكانه. خطوته الجريئة ألهمت الآخرين، دفعتهم للانضمام إليه في هذا المسعى الذي يعبر عن إصرارًا قويًا على إحياء وترميم مدينتهم العريقة.
تعرفوا على قصته عبر بودكاست “عشرة عمر”