في مدينة الموصل القديمة، اشتهر “علي هباله” ببساطته وتفانيه في تقديم الخدمات كدليل للمنظمات والسائحين وحتى الجهات الحكومية. كما استخدم كاميرته لتوثيق واقع المدينة ونقل معاناتها إلى فضاءات مواقع التواصل الاجتماعي.
تعرفوا على قصته عبر بودكاست “عشرة عمر”.