على مدار كل ليلة، كان “محمد” يظل يقظاً حتى الصباح، يتابع باهتمام كل خبر جديد عن مدينته المحاصرة “الموصل القديمة” على الرغم من نزوحه بعيدًا عنها، ومع أول بوادر معركة التحرير، عاد مسرعاً لها لينضم إلى أبناء منطقته في جهود إعادة الحياة لمدينته المكنوبة.
تعرفوا على قصته عبر بودكاست “عشرة عمر”.